وهب الأعضاء، خلال الحياة أو عند الوفاة، بالغ الأهمية لمن ينتظر منذ عدة سنوات زرع قلب أو كلية أو رئة أو سواها من الأعضاء البشرية لأن كل عضو مزروع ينقذ حياة إنسان ويعيد له صحة طالما عانى من سوئها.
وفي أحدث الاحصاءات في مقاطعة كيبيك، أن عدد الواهبين حقق السنة الماضية أرقاما قياسية ومع ذلك فما زالت قائمة الانتظار طويلة لكن الأمل بالشفاء كبير.
ضيفنا اليوم الشاب الكندي السوري، والمهندس الإلكتروني، جليل قرازيوان، المصاب بمرض الكلى المزمن منذ سن الرابعة عشرة من عمره ما يضطره إلى غسيل الكلى يوميا مع ما يعني ذلك من آلام ومعاناة، وهو يبحث عمن يهبه كلية. وقد أجريت معه مقابلة يسرد خلالها معاناته اليومية دون فقدان الأمل:استمعوا
لأسباب خارجة عن إرادتنا ، ولفترة غير محددة ، أُغلقت خانة التعليقات. وتظل شبكاتنا الاجتماعية مفتوحة لتعليقاتكم.