مجموعة من التقارير الأسبوعيّة أعدّها ويقدّمها كلّ من مي أبو صعب وفادي الهاروني وبيار أحمراني في برنامج بلا حدود على شبكة الانترنت.
مي أبو صعب أجرت مقابلة مع الفنّان الكندي السوري يوسف شوفان تناولت فيها مجموعة من الأنشطة التي تعدّها جمعيّة بيت سوريّا في مونتريال لمساعدة اللاجئين السوريّين.
وسبق لبيت سوريّا أن نظّم العديد من النشاطات في غطا اهتمام الجالية السوريّة بأحوال السوريّين في الوطن الأم والنازحين منهم في دول الجوار واللاجئين الذين وصلوا إلى كندا.
وينظّم بيت سوريّا حفلا بعنوان "بيانو من أجل سوريّا كما ينظّم ورشة عمل للتصوير الفوتوغرافي للاجئين السوريّين الشباب في مونتريال، ونشاطات ثقافيّة أخرى قناعة منه بأهميّة البعد الثقافي في التخفيف من معاناة اللاجئين.

استقبلت مقاطعة نوفا سكوشا، أسوة بسائر المقاطعات الكندية، مواطنين سوريين وفدوا إليها في إطار برنامج الحكومة الفدرالية لاستقبال اللاجئين السوريين وتسهيل استقرارهم في كندا.
وقد استقبلت كندا 25 ألف لاجئ سوري بحلول نهاية شباط (فبراير) الفائت، وتواصل استقبال المزيد منهم.
ومعظم اللاجئين السوريين الذين استقروا في نوفا سكوشا كانوا من حصة عاصمتها وكبرى مدنها، هاليفاكس.
وتتكون نوفا سكوشا من شبه جزيرة وجزيرة كيب بريتون ومجموعة جزر صغيرة في المحيط الأطلسي، ويقطنها 922 ألف نسمة حسب الإحصاء السكاني الكندي لعام 2011، ما يجعل منها سابعة المقاطعات الكندية العشر وكبرى المقاطعات الأطلسية الأربع من حيث عدد السكان.
فادي الهاروني حاور مستشارة شؤون الاستقرار في "جمعية الخدمات للمهاجرين في نوفا سكوشا" (Immigrant Services Association of Nova Scotia) الكائنة في هاليفاكس، السيدة بيرناديت جرجس، حول الخدمات التي تقدمها هذه الجمعية للاجئين السوريين.

بيار أحمراني أعد تقريرا حول موقف كندا الذي أعلنه رئيس الحكومة جوستان ترودو والذي أكد فيه رفض كندا بشدة دفع فدية لإطلاق سراح المختطفين باعتبار أن ذلك يساهم في تمويل الإرهاب ويهدد حياة الكنديين المقيمين أو العاملين أو المسافرين عبر العالم.

مختارات الاسبوع بالصور
للتعليق أو المساهمة في محتوى الموقع راسلونا على
استمعوا
لأسباب خارجة عن إرادتنا ، ولفترة غير محددة ، أُغلقت خانة التعليقات. وتظل شبكاتنا الاجتماعية مفتوحة لتعليقاتكم.