قرر القاضي روبير سانفاسون أمس، إبقاء اسماعيل حبيب، المتهم بمحاولة مغادرة كندا لارتكاب أعمال إرهابية، خلف القضبان بانتظار محاكمته.
وكانت الشرطة الملكية الكندية اتهمته في الحادي عشر من آذار – مارس الماضي بتقديم معلومات غير صحيحة بهدف الحصول على جواز السفر صيف العام 2014. كما وجهت له تهما بالقيام بمضايقات إجرامية وتهديد بالقتل واستعمال وثائق مزورة.
تجدر الإشارة إلى أن اسماعيل حبيب، المونتريالي البالغ من العمر ثمانية وعشرين عاما، نفى في مقابلة مع هيئة الإذاعة الكندية أن يكون سعى إلى مغادرة البلاد لارتكاب أعمال إرهابية مؤكدا أنه كان يسعى لإيجاد زوجته وأبنائه الواقعين تحت تأثير جماعة جهادية.
راديو كندا الدولي – هيئة الإذاعة الكندية
لأسباب خارجة عن إرادتنا ، ولفترة غير محددة ، أُغلقت خانة التعليقات. وتظل شبكاتنا الاجتماعية مفتوحة لتعليقاتكم.