قصر بعبدا، مقر الرئاسة اللبنانية

قصر بعبدا، مقر الرئاسة اللبنانية
Photo Credit: القصر الجمهوري

لبنان: من المسؤول عن الشغور الرئاسي؟

اليوم دخل شغور مركز الرئاسة في لبنان عامه الثالث بعد عامين كاملين من فراغ في مسؤولية رأس الهرم وتسع وثلاثين جلسة فاشلة لانتخاب خلف للرئيس ميشال سليمان.

وثمة مجموعة من الأسئلة ، التي تبقى بدون إجابات واضحة، تفرض نفسها: لماذا هذا الشغور وهل هو مقدمة لمؤتمر تأسيسي يعيد النظر في تكوين السلطة على أساس المثالثة المسيحية السنية الشيعية؟ من المسؤول عن تعطيل هذا الاستحقاق الوطني بامتياز؟ ماذا فعلت القوى السياسية اللبنانية لإخراج الاستحقاق من عنق الزجاجة الإقليمية والدولية وإعادته، كما يجب أن يكون، استحقاقا لبنانيا داخليا؟ هل الهدف النهائي إثبات أن لبنان قادر على البقاء، ولو متعثرا، بدون رئيس مسيحي؟ وهل كان ميشال سليمان آخر رئيس ماروني لبنان؟

مجموعة من الأسئلة وسواها طرحتها على الناشط السياسي في الجالية اللبنانية في مونتريال السيد رفيق الأسمر في مقابلة هاتفية أجريتها معه:استمعوا

فئة:دولي، سياسة
كلمات مفتاحية:

هل لاحظتم وجود خطاّ ما؟ انقر هنا!

لأسباب خارجة عن إرادتنا ، ولفترة غير محددة ، أُغلقت خانة التعليقات. وتظل شبكاتنا الاجتماعية مفتوحة لتعليقاتكم.