أكثر من أربعمئة مهاجر ولاجئ موقوفون في مراكز الاعتقال في كندا بانتظار التحقق من هوية بعضهم، أو لخضوعهم للتحقيقات الجنائية ، أو بسبب معلومات خاطئة أدلوا بها لسلطات الهجرة ليتمكنوا من الحصول على تأشيرة الإقامة الدائمة. وثمة من يطول اعتقاله أشهرا وسنوات لعدم تمكن السلطات الكندية المعنية من إثبات هويته أو لعدم تعامل بعض الدول في منحه جواز سفر يمكنه من ركوب الطائرة والعودة إلى بلده الإصلي.
للمزيد من المعلومات والمعطيات والتوضيحات لهذه القضية الشائكة والحساسة أجريت مقابلة مع المحامي المتخصص بالمراجعات أمام المحاكم في كيبيك الأستاذ جوزيف دورا:استمعوا
لأسباب خارجة عن إرادتنا ، ولفترة غير محددة ، أُغلقت خانة التعليقات. وتظل شبكاتنا الاجتماعية مفتوحة لتعليقاتكم.