قدمت جامعة سان بونيفاس التهاني لثلاثة من أساتذتها لحصولهم على منح من مجلس الأبحاث في العلوم الإجتماعية والإنسانية التابع للحكومة الكندية (Social Sciences and Humanities Research Council).
والأساتذة الثلاثة هم ماريا أرينستين وساندرين هاليون وإيف فرينيت، وتقول الجامعة إنهم يساهمون من خلال أبحاثهم في إبراز أهمية التعددية في الفرنكوفونية الكندية.
وأعرب نائب عميد جامعة سان بونيفاس للتعليم والأبحاث، بيتر دورينغتون، عن سروره لكون الأبحاث المتمحورة حول "الوقائع الفرنكوفونية الكندية" تحظى بتقدير مجلس الأبحاث في العلوم الإجتماعية والإنسانية.
وتدرّس جامعة سان بونيفاس باللغة الفرنسية وتقع في وينيبيغ، عاصمة مقاطعة مانيتوبا في غرب كندا، وهي ملحقة بجامعة مانيتوبا.
وتأسست جامعة سان بونيفاس عام 1818، ما يجعلها أقدم مؤسسة تعليمية للمرحلة ما بعد الثانوية في مقاطعات الغرب الكندي الأربع.
(راديو كندا)
لأسباب خارجة عن إرادتنا ، ولفترة غير محددة ، أُغلقت خانة التعليقات. وتظل شبكاتنا الاجتماعية مفتوحة لتعليقاتكم.