انهيار الاتحاد السوفييتي في نهاية ثمانينيات القرن الماضي وجه ضربة، اعتبرها الكثيرون قاضية للفكر الشيوعي ومبادئ ماركس وإنغيلز وكل شعارات الشعب الكادح والبورجوازية والاستعمار وسلطة الشعب وما إلى هنالك من شعارات رفعها الاتحاد السوفييتي منذ ثورة 1917 ، وعاد الدين، "أفيون الشعوب" بحسب كارل ماركس، إلى الهيمنة على مقدرات الشعوب. فهل باتت الشيوعية جزءا من الماضي والتاريخ؟
ضيفنا اليوم السيد رفيق الأسمر، المسؤول السياسي في منظمة الحزب الشيوعي اللبناني في مونتريال، بمناسبة احتفاله بالذكرى الثانية والتسعين لتأسيسه في لبنان في مهرجان ينظمه الحزب في مونتريال.استمعوا






لأسباب خارجة عن إرادتنا ، ولفترة غير محددة ، أُغلقت خانة التعليقات. وتظل شبكاتنا الاجتماعية مفتوحة لتعليقاتكم.