مونتريال، كبرى مدن مقاطعة كيبيك وثانية كبريات المدن الكندية، مدينة ذات حياة فنية وثقافية غنية متنوعة تعكس تنوع جذور أبنائها وبناتها.
لكن امتهان الفن ليس أمراً سهلاً، وغالبية الفنانين في مونتريال لا يعيشون حياة رغد، فهم يجدون ويكدون لكسب قوتهم اليومي.
وأوضاع الفنانين القادمين من الجاليات الثقافية، أو ما يُعرف أيضاً بالأقليات الظاهرة أو المرئية، هي أكثر هشاشة من أوضاع سائر الفنانين. وهنا يبرز دور جمعيات مثل جمعية "التعددية الفنية في مونتريال" (Diversité artistique Montréal) في دعم الفنانين المنتمين لهذه الجاليات.
حاورتُ نائب رئيسة جمعية (Diversité artistique Montréal)، وسام ياسين، حول الخدمات التي توفرها جمعيته التي انتخبت مجلس إدارة جديداً لها. والسيد ياسين لبناني يقيم في كندا منذ أربع سنوات.
استمعوا
لأسباب خارجة عن إرادتنا ، ولفترة غير محددة ، أُغلقت خانة التعليقات. وتظل شبكاتنا الاجتماعية مفتوحة لتعليقاتكم.