يطلّ عيد الميلاد مرّة أخرى هذه السنة والعالم غارق في الحروب والصراعات، لا سيّما في عدد من دول الشرق الأوسط وإفريقيا.
وتتسبّب الصراعات بالمآسي والويلات، وتحصد ضحاياها بالآلاف وتشرّد عشرات بل مئات الآلاف عن ديارهم.
وتزداد معها معاناة الشعوب من الفقر وسوء التغذية وتزداد الأزمات الإنسانيّة تفاقما.
ويطلّ الميلاد هذه السنة أيضا حاملا رسالة سلام إلى العالم بأسره، ورسالة أمل في أن تنتهي الحروب والمآسي، و أن يدخل الحبّ إلى القلوب ويُمحى منها البغض والحقد والكراهية.
رسالة الميلاد نستمع إليها من سيادة المطران إبراهيم إبراهيم راعي طائفة الروم الملكيّين في كندا.
استمعوا
لأسباب خارجة عن إرادتنا ، ولفترة غير محددة ، أُغلقت خانة التعليقات. وتظل شبكاتنا الاجتماعية مفتوحة لتعليقاتكم.