حفلت سنة 2016 بأحداث عديدة هامة، سياسية وعسكرية واقتصادية وثقافية ورياضية.
وتبقى أهمية الحدث نسبية. فعلى سبيل المثال معركة حلب التي انتهت ومعركة الموصل المتواصلة بالغتا الأهمية، لاعتبارات عدة، دولية وإقليمية ومحلية، وتحظيان بتغطية إعلامية واسعة. ولكن أشك في أن تكونا بنظر سكان جمهورية الكونغو الديمقراطية أكثر أهمية من المعارك الدائرة منذ سنوات في شرق بلادهم ومن التوتر المخيم على عاصمتها كينشاسا.
الدكتور ابراهيم الغريّب صحافي كندي لبناني يزاول مهنة الصحافة منذ ما يقارب النصف قرن ويرأس حالياً تحرير مجلة "المستقبل الكندي" الشهرية الصادرة في مونتريال. وفيما سنة 2016 تشارف نهايتها سألتُه عمّا هي برأيه أبرز أحداثها، كندياً وعربياً وعالمياً.
استمعوا
لأسباب خارجة عن إرادتنا ، ولفترة غير محددة ، أُغلقت خانة التعليقات. وتظل شبكاتنا الاجتماعية مفتوحة لتعليقاتكم.