نظمت الكنيسة المتحدة في وينيبغ – مانيتوبا في وسط الغرب الكندي احتفالا دينيا يتمحور حول أزمة اللاجئين السوريين حضره وزير الخارجية الأسبق الليبيرالي لويد أكسورثي الذي أشار إلى أنه فهم عمق التحديات التي يواجهها اللاجئون خلال زيارته المانيا العام الفائت واعتبر أن " اللاجئين السوريين سيصبحون قريبا أكبر مجموعة بشرية نازحة أو لاجئة عبر العالم".
وأعرب عن اعتقاده بضرورة الحاجة إلى القيام بتحرك وأعمال لتحسين مسار الهجرة وحماية اللاجئين، وأضاف: " إن كندا هي من الدول القليلة المنفتحة على اللجوء وعلينا البدء بتطوير الاتفاقات في مسألة استقبال اللاجئين في دول مثل ألمانيا والسويد وكرواتيا وسائر الدول المنفتحة على استقبالهم"
وأكد أحد أعضاء المجلس الرعوي أن " هذه اللقاءات تجعلنا ننفتح على العالم وتدفعنا إلى التفكير بالآخرين".
راديو كندا الدولي – هيئة الإذاعة الكندية
لأسباب خارجة عن إرادتنا ، ولفترة غير محددة ، أُغلقت خانة التعليقات. وتظل شبكاتنا الاجتماعية مفتوحة لتعليقاتكم.