منذ ربع قرن، تعمل غرفة التجارة والصناعة الكندية اللبنانية في مونتريال على خطين: الأول دعم المؤسسات التجارية اللبنانية لتطوير تعاملها في ما بينها وبين سائر المؤسسات الكندية، والثاني تعزير التبادل التجاري بين كندا ولبنان الذي لا يتعدى حاليا المئة مليون دولار، وهو طبعا مبلغ ضئيل بالمقارنة مع عدد أفراد الجالية اللبنانية في كندا.

للمزيد من المعلومات حول دور غرفة التجارة الكندية اللبنانية وما أنجزته وما تسعى إلى تحقيقه، أجريت حديثا هاتفيا مع رئيسها المنتخب مؤخرا الأستاذ يوسف بطرس:استمعوا
لأسباب خارجة عن إرادتنا ، ولفترة غير محددة ، أُغلقت خانة التعليقات. وتظل شبكاتنا الاجتماعية مفتوحة لتعليقاتكم.