قد يؤدي التسويف إلى توتر وشعور بالذنب.

قد يؤدي التسويف إلى توتر وشعور بالذنب.
Photo Credit: Istock

التأجيل، أو التسويف، وسبل التخلص منه

الخامس والعشرون من آذار (مارس)، الذي صادف يوم السبت الفائت، هو اليوم العالمي للتأجيل (International Procrastination Day).

والتأجيل، أو التسويف أو المماطلة، منحى لدى الكثيرين من الناس. وكم من المشاريع والأفكار والأمنيات الحلوة والبناءة لم تتحقق بسبب تأجيلها المتواصل إلى وقت لاحق.

كم من المشاريع والأفكار والأمنيات الحلوة والبناءة لم تتحقق بسبب تأجيلها المتواصل إلى وقت لاحق
كم من المشاريع والأفكار والأمنيات الحلوة والبناءة لم تتحقق بسبب تأجيلها المتواصل إلى وقت لاحق © iStock

فما الذي يدفع البعض من الناس إلى التأجيل المتواصل، تأجيل أمرٍ ما يريدون القيام به مع علمهم بأن لا مفر من القيام به؟ وهل من "بروفايل" معين للأشخاص الميالين للتأجيل؟ وما الحلول للتخلص من التأجيل؟ أسئلة طرحتها على ضيفي المتخصص في علم النفس والشؤون الاجتماعية السيد نبيل طنّوس.

رابط ذو صلة:

المعركة ضد التأجيل (من موقع "سي بي سي")  

توضيح

ضيفنا السيد نبيل طنّوس غير حائز على شهادة دكتوراه في علم النفس والشؤون الاجتماعية كما جرى تقديمه في هذه المقابلة، ونحيطكم علماً بذلك توخياً للشفافية. لكن نظراً لوثاقة الصلة بين كلامه وموضوع المقابلة معه، ارتأينا إبقاء المقابلة الصوتية على موقعنا.

استمعوا
فئة:صحة، مجتمع
كلمات مفتاحية:، ،

هل لاحظتم وجود خطاّ ما؟ انقر هنا!

لأسباب خارجة عن إرادتنا ، ولفترة غير محددة ، أُغلقت خانة التعليقات. وتظل شبكاتنا الاجتماعية مفتوحة لتعليقاتكم.