الخامس والعشرون من آذار (مارس)، الذي صادف يوم السبت الفائت، هو اليوم العالمي للتأجيل (International Procrastination Day).
والتأجيل، أو التسويف أو المماطلة، منحى لدى الكثيرين من الناس. وكم من المشاريع والأفكار والأمنيات الحلوة والبناءة لم تتحقق بسبب تأجيلها المتواصل إلى وقت لاحق.

فما الذي يدفع البعض من الناس إلى التأجيل المتواصل، تأجيل أمرٍ ما يريدون القيام به مع علمهم بأن لا مفر من القيام به؟ وهل من "بروفايل" معين للأشخاص الميالين للتأجيل؟ وما الحلول للتخلص من التأجيل؟ أسئلة طرحتها على ضيفي المتخصص في علم النفس والشؤون الاجتماعية السيد نبيل طنّوس.
رابط ذو صلة:
المعركة ضد التأجيل (من موقع "سي بي سي")
استمعواتوضيح
ضيفنا السيد نبيل طنّوس غير حائز على شهادة دكتوراه في علم النفس والشؤون الاجتماعية كما جرى تقديمه في هذه المقابلة، ونحيطكم علماً بذلك توخياً للشفافية. لكن نظراً لوثاقة الصلة بين كلامه وموضوع المقابلة معه، ارتأينا إبقاء المقابلة الصوتية على موقعنا.
لأسباب خارجة عن إرادتنا ، ولفترة غير محددة ، أُغلقت خانة التعليقات. وتظل شبكاتنا الاجتماعية مفتوحة لتعليقاتكم.