يحتفل مسيحيو العالم بكل طوائفهم ومذاهبهم اليوم بالجمعة العظيمة وصلب السيد المسيح ، الذي يسبق عيد الفصح وقيامة المسيح من الأموات.
وهذان الصلب والقيامة يشكلان محور الإيمان المسيحي إذ يقول القديس بولس الرسول ما معناه: إن لم يصلب المسيح ويقم من الأموات، فكل إيماننا باطل. كما أنهما يشكلان نقطة خلافية بين المسيحية والإسلام الذي لا يعترف بصلب المسيح وقيامته ويعتبر أنه " وما قتلوه وما صلبوه ولكن شُبّه لهم"
بمناسبة الجمعة العظيمة وأحد القيامة، رسالة محبة وسلام وتلاق يوجهها سيادة المطران إبراهيم إبراهيم راعي طائفة الملكيين الكاثوليك في كندا :استمعوا
لأسباب خارجة عن إرادتنا ، ولفترة غير محددة ، أُغلقت خانة التعليقات. وتظل شبكاتنا الاجتماعية مفتوحة لتعليقاتكم.