الشرعة الكندية للحقوق والحريات

الشرعة الكندية للحقوق والحريات
Photo Credit: David Horemans/CBC

35 عاما على إقرار الشرعة الكندية للحقوق والحريات

يحتفل المتحف الكندي لحقوق الإنسان في وينيبيغ عاصمة مقاطعة مانيتوبا في وسط الغرب الكندي بالذكرى الخامسة والثلاثين لإقرار الشرعة الكندية للحقوق والحريات. ويوزع للزوار بالمناسبة، نسخا للشرعة بحوالي عشرين لغة بينها اللغة العربية كما يمكّن الزائرين من التداول مع القيمين على المتحف حول بنود الشرعة .

وكانت الملكة إليزابيت الثانية أعلنت خلال زيارة رسمية إلى العاصمة أوتاوا في السابع عشر من نيسان – أبريل عام 1982 ما سمي بقانون 1982 الخاص بكندا الذي وضع حدا لسلطة مجلس العموم البريطاني بتعديل الدستور الكندي وأعادها إلى الحكومة الكندية بعد أن أضيفت للدستور الشرعة الكندية للحقوق والحريات التي تضمن حريات التعبير والممارسات الدينية وحق التصويت وسواها.

Rapatriement de la constitution
الملكة إليزابيت توقع على استعادة الدستور © الملكة إليزابيت توقع على استعادة الدستور

وجرى الاحتفال بالتوقيع يومها في ساحة البرلمان بحضور الملكة إليزابيت الثانية، ملكة كندا، ورئيس الحكومة الفيديرالية يومها بيار إليوت ترودو، والد رئيس الحكومة الحالي، ووزير العدل جان كريتيان الذي انتخب لاحقا رئيسا للحكومة الفيديرالية.

راديو كندا الدولي – هيئة الإذاعة الكندية

فئة:سياسة
كلمات مفتاحية:،

هل لاحظتم وجود خطاّ ما؟ انقر هنا!

لأسباب خارجة عن إرادتنا ، ولفترة غير محددة ، أُغلقت خانة التعليقات. وتظل شبكاتنا الاجتماعية مفتوحة لتعليقاتكم.