السيدة ناهد الشوا

السيدة ناهد الشوا

فن كتابة قصص الأطفال

تفتقد المكتبة العربية، الغنية اصلا بدواوين الشعر والقصص والروايات والسياسة والتاريخ والأدب، إلى كتب للأطفال ذات مستوى تربوي وفكري وترفيهي يتناسب مع تفكيرهم ويعزز مخيلتهم ويثير فضولهم للقراءة واكتشاف الحياة ، وينمي فيهم الحس الإنساني ويزرع في داخلهم ، ومنذ سنوات الطفولة الأولى، مبادئ الخير والمحبة والأخوة وثقافة السلام.

وهذا ما حفز الكاتبة الفلسطينية الكندية السيدة ناهد الشوا، على خوض مغامرة كتابة قصص الأطفال وتأسيسها دارا متخصصة بنشرها بحسب معايير جمالية وثقافية واجتماعية عالمية.

وقد استضفتها اليوم الخميس في مقابلة هاتفية تتحدث فيها عن مسارها الأدبي وتحدي إصدار كتب قيمة للأطفال في زمن لم يعد فيه الكبار يقرأون.استمعوا

فئة:ثقافة وفنون
كلمات مفتاحية:

هل لاحظتم وجود خطاّ ما؟ انقر هنا!

لأسباب خارجة عن إرادتنا ، ولفترة غير محددة ، أُغلقت خانة التعليقات. وتظل شبكاتنا الاجتماعية مفتوحة لتعليقاتكم.