أثار الخبر الذي نشرته صحيفة الواشنطن بوست أمس حول قيام الرئيس الأميركي دونالد ترامب بتزويد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف خلال لقائهما الأسبوع الفائت في البيت الأبيض بمعلومات سرية جدا حول تنظيم "الدولة الإسلامية" ومخطط محتمل لتفجير الطائرات باستعمال جهاز الكومبيوتر المحمول ، أثار سلسلة من ردود الفعل والانتقادات اللاذعة لسياساته وسوء تقييمه للخطر الذي قد ينجم عن مثل هذا التصرف. فروسيا ليست دولة حليفة بل خصم ومنافس خاصة في ما يتعلق بالوضع في سوريا.

كما أثارت مجموعة من التساؤلات حول العلاقة غير الواضحة وحتى المريبة مع روسيا، سيما وأن تسليم تلك المعلومات الحساسة جدا تم غداة إقالة مدير الإف بي آي ، جيمس كومي، الذي يحقق بدور روسيا في انتخاب دونالد ترامب.
المزيد من التفاصيل في التقرير التالي:
راديو كندا الدولي - هيئة الإذاعة الكنديةاستمعوا
لأسباب خارجة عن إرادتنا ، ولفترة غير محددة ، أُغلقت خانة التعليقات. وتظل شبكاتنا الاجتماعية مفتوحة لتعليقاتكم.