تكاد الحرب الدائرة رحاها في اليمن منذ أكثر من سنتين أن تكون منسية وشبه مغيبة عن الإعلام الدولي، بالرغم من سقوط ما لا يقل عن عشرة آلاف ضحية وتدمير البنى التحتية ومشاركة علنية للمملكة السعودية وإيران فيها.
والمأساة اليمنية تلامس الكارثة الإنسانية غير المسبوقة، والأعداد تتكلم:
تسعة عشر مليون كائن بشري بحاجة إلى مساعدات إنسانية
سبعة ملايين إنسان على شفير المجاعة
وسبعة عشر ألف إصابة بداء الكوليرا ... والعالم يتفرج

أضواء على المأساة – الكارثة وعودة إلى بعض المحطات التاريخية التي أوصلت اليمن إلى ما هو عليه اليوم في التقرير التالي:
استمعواراديو كندا الدولي - هيئة الإذاعة الكندية
لأسباب خارجة عن إرادتنا ، ولفترة غير محددة ، أُغلقت خانة التعليقات. وتظل شبكاتنا الاجتماعية مفتوحة لتعليقاتكم.