يجري المجلس الوطني الكندي للأبحاث بالتعاون مع قوّات خفر السواحل الأميركيّة وإدارة العلوم والتكنولوجيا التابعة لوزارة الأمن الاميركيّة اختبارات مشتركة في إطار اتّفاق شراكة لتطوير علوم كاسحات الجليد.
وتجري الاختبارات في منشآت المجلس الوطني في جامعة ميموريال في سانت جونز عاصمة مقاطعة نيوفاوندلاند ولابرادور.
ويتمّ اختبار نماذج لكاسحات جليد أميركيّة جديدة معدّة لتبحر في المياه القطبيّة.

بركة الجليد في الجامعة هي من بين الأكبر ويبلغ طولها 90 مترا/Radio-Canada/Stéfan Thériault
"نحن هنا لاختبار نماذج لأبدان القوارب يمكن استخدامها لكاسحات جليد تابعة لقّوات خفر السواحل الأميركيّة قال الأدميرال الأميركي مايكل هايكوك من قوّات خفر السواحل الأميركيّة".
ويتيح المشروع أمام المجلس الوطني الكندي للأبحاث جمع المزيد من المعلومات حول أبدان السفن ومراوحها وتعزيز معلوماته حول تقنيّات كاسحات الجليد.
(راديو كندا الدولي/ راديو كندا)
لأسباب خارجة عن إرادتنا ، ولفترة غير محددة ، أُغلقت خانة التعليقات. وتظل شبكاتنا الاجتماعية مفتوحة لتعليقاتكم.