من اليمين: فادي الهاروني وبيار أحمراني ومي أبو صعب

من اليمين: فادي الهاروني وبيار أحمراني ومي أبو صعب
Photo Credit: راديو كندا الدولي/RCI

بلا حدود ليوم الأحد 10-09-2017

بلا حدود برنامج أسبوعي من إعداد وتقديم مي أبو صعب وفادي الهاروني وبيار أحمراني.

نقدّم برنامجنا هذا الأسبوع على الفيسبوك المباشر Facebook Live  من قصر المؤتمرات  في مدينة مونتريال.

ونخصّص البرنامج بأكمله لصالون التنمية الكندي المغاربيّ المنعقد في قصر المؤتمرات.

وينعقد الصالون وهو أهمّ لقاء من نوعه لتجمّع المهنيّين من أبناء الجاليات المغاربيّة والعربيّة  يومي الجمعة والسبت في الثامن والتاسع من أيلول سبتمبر الجاري 2017.

ويهدف الصالون لإبراز الوجوه المغاربيّة  والعربيّة وتموضعها في المجتمع الكندي على أكثر من صعيد اقتصادي وسياسي واجتماعي وثقافي.

كما ينظّم الصالون باستمرار محاضرات ولقاءات ثقافيّة،  ويساعد أبناء الجالية المغاربيّة والعربيّة على تطوير شبكة تواصل بين أصحاب الأعمال والأساتذة الجامعيّين وفعاليّات الجالية المغاربيّة بصورة إجماليّة.

كما ينظّم في إطار انعقاده سنويّا مسابقة لأصحاب الأعمال ويفتح أبوابه أمام كلّ الراغبين في المشاركة فيها.

أسرة القسم العربي مع الضيوف في صالون التنمية المغاربي في مونتريال
أسرة القسم العربي مع الضيوف في صالون التنمية المغاربي في مونتريال © راديو كندا الدولي/RCI

وقد حفل الصالون هذه السنة وكعادته بمجموعة من الأكشاك للمشاركين من مختلف مجالات العمل والخدمات للمهاجرين.

ضيوف القسم العربي في الصالون هم على التوالي:

نسرين اليحيا من جمعيّة La maisonnée لمساعدة المهاجرين الواصلين حديثا إلى كندا.

من اليسار: عماد حلاّق وزهير طابا وعقيلة سخري
من اليسار: عماد حلاّق وزهير طابا وعقيلة سخري © راديو كندا الدولي/RCI

عقيلة سخري استاذة اللغة العربيّة في جامعة مونتريال والاعلاميّة  في راديو مغرب أف أم في مونتريال

فادي برطاوي من جمعيّة CASA الائتلاف الكندي لمساعدة السوريّين.

نسرين يحيا وفادي برطاوي
نسرين يحيا وفادي برطاوي © راديو كندا الدولي/RCI

عماد حلاّق الكاتب والمحاضر ومؤسّس جمعيّة سلسبيل الضاد عام 2001  لتدريس اللغة العربيّة في مونتريال لغير الناطقين بالعربيّة.

زهير طابا من اذاعة CINA، أوّل اذاعة موسيقيّة عربيّة في مونتريال

وتناول ضيوفنا الأنشطة التي تقوم بها الجالية المغاربيّة وتحدّثوا عن الخدمات والمساعدات التي تقدّمها المؤسّسات والهيئات التي يعملون فيها للقادمين الجدد إلى كندا، وعن اللغة العربيّة وتحدّيات تدريسها في الجامعات الكنديّة.

استمعوا

فئة:مجتمع، هجرة ولجوء
كلمات مفتاحية:، ، ،

هل لاحظتم وجود خطاّ ما؟ انقر هنا!

لأسباب خارجة عن إرادتنا ، ولفترة غير محددة ، أُغلقت خانة التعليقات. وتظل شبكاتنا الاجتماعية مفتوحة لتعليقاتكم.