لقطة من لقاء التعارف بين الكنديين العرب الذي نظمته "الجمعية الكندية العربية في مانيتوبا" مساء السبت 18 تشرين الثاني (نوفمبر) الجاري في جامعة سان بونيفاس في وينيبيغ.

لقطة من لقاء التعارف بين الكنديين العرب الذي نظمته "الجمعية الكندية العربية في مانيتوبا" مساء السبت 18 تشرين الثاني (نوفمبر) الجاري في جامعة سان بونيفاس في وينيبيغ.
Photo Credit: Facebook / Canadian Arab Association of Manitoba

“الجمعية الكندية العربية في مانيتوبا” والسعي لتفعيل الحضور العربي

وينيبيغ هي عاصمة مقاطعة مانيتوبا وكبرى مدنها، يقطنها نحوٌ من 705 آلاف نسمة ونحوٌ من 779 ألفاً مع ضواحيها وفق الإحصاء السكاني لعام 2016.

وفي هذه المدينة الواقعة في غرب الوسط الكندي عند ملتقى النهر الأحمر ونهر أسينيبوان حضورٌ عربي متنامٍ تسعى "الجمعية الكندية العربية في مانيتوبا" (CAAM)، وهي منظمة شابة غير ربحية، لتفعيله على مختلف الأصعدة كما يؤكد لي في حديث أجريته معه اليوم رئيسُها البروفيسور فيصل زِلّامة.

والبروفيسور زِلّامة كندي تونسي متخصص في الاقتصاد، حاصل على شهادة الدكتوراه من جامعة مونتريال، ويدرّس في معهد إدارة الأعمال التابع لكلية الدراسات المهنية في جامعة سان بونيفاس في وينيبيغ، كما أنه يشغل منصب مدير المعهد. وتدرّس جامعة سان بونيفاس باللغة الفرنسية وهي ملحقة بجامعة مانيتوبا.

وسط مدينة وينيبيغ إلى اليسار ومتحف حقوق الإنسان إلى اليمين (أرشيف)
وسط مدينة وينيبيغ إلى اليسار ومتحف حقوق الإنسان إلى اليمين (أرشيف) © CBC/Bert Savard
استمعوا
فئة:مجتمع، هجرة ولجوء
كلمات مفتاحية:، ، ،

هل لاحظتم وجود خطاّ ما؟ انقر هنا!

لأسباب خارجة عن إرادتنا ، ولفترة غير محددة ، أُغلقت خانة التعليقات. وتظل شبكاتنا الاجتماعية مفتوحة لتعليقاتكم.