ينعقد "المؤتمر الدولي الثامن للتربية على حقوق الإنسان" في مونتريال تحت عنوان "تقريب تنوعاتنا".

ينعقد "المؤتمر الدولي الثامن للتربية على حقوق الإنسان" في مونتريال تحت عنوان "تقريب تنوعاتنا".
Photo Credit: Facebook / Equitas Human Rights

تعليم حقوق الإنسان في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا: الأمل رغم الانتهاكات

خبير التدريب على حقوق الإنسان يُسري مصطفى
خبير التدريب على حقوق الإنسان يُسري مصطفى © Facebook / Yousry Moustafa

ضيفي الدكتور يُسري مصطفى مصري الجنسية وهو خبير في مجال التدريب على حقوق الإنسان وفي شؤون المجتمع المدني، وهو حالياً في كندا حيث يشارك في "المؤتمر الدولي الثامن للتربية على حقوق الإنسان" المنعقد في جامعة كونكورديا في مونتريال تحت عنوان "تقريب تنوعاتنا".

والمؤتمر بدأ أعماله أمس ويستمر حتى يوم الأحد وينظمه كل من "المركز الدولي لتعليم حقوق الإنسان" في مونتريال، المعروف باسم "إكويتاس" (Equitas)، ومفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان وجامعات كونكورديا وماكغيل وأوكام (UQAM) في مونتريال وجامعة ويسترن سيدني الأسترالية، ويشارك فيه نحو من 300 شخص من كندا وحول العالم.

ويحيي الدكتور مصطفى في هذا المؤتمر ورشة عمل حول التربية على حقوق الإنسان في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، يتوقف فيها عند تجربتيْن "ناجحتيْن": الأولى هي مشروع "مشاركة" الذي أطلقه مركز "إكويتاس" عام 2013 ويشمل خمس دول عربية هي اليمن والأردن ومصر وتونس والمغرب، والثانية هي مشروع "مخيم الشباب لمساواة النوع الاجتماعي" في مصر. ومعظم المدربين في المشروعيْن هم من خريجي البرنامج الدولي للتدريب على ثقافة حقوق الإنسان التابع لـ"إكويتاس"، كما يؤكّد الدكتور مصطفى.

حاورتُ الدكتور يُسري مصطفى حول موضوع ورشته وحول أهمية التربية على حقوق الإنسان في منطقة تُنتهك فيها هذه الحقوق بشكل متواصل.

استمعوا
فئة:سياسة، مجتمع
كلمات مفتاحية:، ، ، ،

هل لاحظتم وجود خطاّ ما؟ انقر هنا!

لأسباب خارجة عن إرادتنا ، ولفترة غير محددة ، أُغلقت خانة التعليقات. وتظل شبكاتنا الاجتماعية مفتوحة لتعليقاتكم.