قد تكون هجرة الأدمغة من العالم العربي أخطر تحد يعانيه ويواجهه العالم العربي، لأنها تستنزف قواه الحية والمنتجة، وتحرمه من طاقات قادرة، لو تسنت لها فرصة الحكم، أن تحل معظم المشاكل التي يواجهها وأن تؤمن حياة كريمة ورفاهية عيش، وتحول دون الهجرة.
لكن لهجرة الأدمغة إيجابيات يجنيها المهاجر لكونها تؤمن له نجاحا وتحقيق طموحات وأحلام لم يؤمنها له الوطن الأم.
ما وضع هجرة الأدمغة من العالم العربي؟ ما الذي يدفع بخيرة المواطنين إلى الهجرة؟ ما هي إيجابياتها وسلبياتها؟ من المستفيد منها في النهاية؟
مجموعة أسئلة وسواها طرحتها على الأستاذ والباحث الاجتماعي في جامعة كونكورديا الدكتور حسين مرعي الذي حاضر أمس حول الموضوع في مونتريال:استمعوا
لأسباب خارجة عن إرادتنا ، ولفترة غير محددة ، أُغلقت خانة التعليقات. وتظل شبكاتنا الاجتماعية مفتوحة لتعليقاتكم.