الرئيس الأميركي يوقع في البيت الأبيض على قرار الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل

الرئيس الأميركي يوقع في البيت الأبيض على قرار الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل
Photo Credit: AFP / Kevin Lamarque

القدس: نقطة الخلااف الأساسية

للمرة الأولى منذ تأسيس الدولة العبرية عام 1948، تعترف دولة أجنبية بالقدس عاصمة لإسرائيل وتقرر نقل سفارتها من تل أبيب إلى القدس ، بالرغم من محاولات كثيرة جرت في السابق، بما فيها محاولة رئيس الحكومة الكندية الأسبق جو كلارك عام 1979، والتي لم يتمكن من تنفيذ وعده.

أمس تجرأت الإدارة الأميركية برئاسة دونالد ترامب ، أو تهوّرت بالنسبة للكثيرين بالاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل مع ما يحمله ذلك من مخاطر سياسية وأمنية وعسكرية تهدد الأمن والاستقرار الهشين أصلا في الشرق الأوسط، والمصالح الأميركية فيه أو حتى في خارجه، وتعيد خلط أوراق مسيرة السلام، المتعثرة أصلا.

الأستاذ فؤاد صهيون
الأستاذ فؤاد صهيون © الأستاذ فؤاد صهيون

ما انعكاسات القرار الأميركي على الوضع المتوتر في المنطقة وتخومها؟ هل يمكن أن يؤدي إلى وعي دولي فلسطيني إسرائيلي بضرورة تسريع مفاوضات السلام قبل الانفجار؟ ما المطلوب من العرب عمليا وليس في البيانات والشعارات؟

أسئلة وسواها طرحتها على الناشط السياسي الكندي الفلسطيني الأستاذ فؤاد صهيون في حديث هاتفي أجريته معه اليوم الخميس:استمعوا

فئة:دولي، سياسة
كلمات مفتاحية:، ،

هل لاحظتم وجود خطاّ ما؟ انقر هنا!

لأسباب خارجة عن إرادتنا ، ولفترة غير محددة ، أُغلقت خانة التعليقات. وتظل شبكاتنا الاجتماعية مفتوحة لتعليقاتكم.