طالبت مجموعات ضغط دعما للكندي اللبناني حسن دياب الذي برأته المحاكم الفرنسية من تهمة التورط في الاعتداء على كنيس في شارع كوبرنيك الباريسي عام 1980، طالبت بمحاسبة الحكومة الكندية التي كانت سجنت أستاذ علم الاجتماع في جامعة كارلتون – أوتاوا ، حسن دياب، قبل ترحيله إلى فرنسا بطلب من السلطات الفرنسية.
كما طالبت منظمة العفو الدولية بأن تعيد كندا النظر في سياسة الترحيل وفتح تحقيق عام لمعرفة السياق الذي أدى إلى ترحيله.

وكان حسن دياب عقد اليوم في العاصم كندا أول مؤتمر صحافي له منذ إطلاق سراحه بحضور ممثلين عن منظمة العفو الدولية ولجنة دعمه، أشاد خلاله بالدور الذي لعبته وزيرة الخارجية الكندية إطلاق سراحه وإعادته إلى كندا وأعرب عن سعادته بالعودة إلى كندا والاجتماع بعائلته.
راديو كندا الدولي – هيئة الإذاعة الكندية
لأسباب خارجة عن إرادتنا ، ولفترة غير محددة ، أُغلقت خانة التعليقات. وتظل شبكاتنا الاجتماعية مفتوحة لتعليقاتكم.