المؤلف الموسيقي والمغني اللبناني الأممي مارسيل خليفة يغني للأطفال خلال تفقده مخيماً للاجئين السوريين في سهل البقاع في شرق لبنان في 14 آب (أغسطس) 2016 / جمال السعيدي / رويترز

أمسيتان مع مارسيل خليفة باكورة أنشطة “الملتقى الكندي العربي للتراث”

"الملتقى الكندي العربي للتراث" (Canadian Arab Heritage Foundation) في تورونتو جمعية غير حكومية حديثة العهد يقول موقعها إنها منظمة غير ربحية تعمل في مجال خلق التبادل والمبادرات في كندا والعالم العربي "بهدف تعزيز التنوّع والإدماج"، لاسيما من خلال الأدب والفنون، ومنها الموسيقى، والهندسةِ المعمارية.

رئيس "الملتقى الكندي العربي للتراث" روجيه جَبَلي (أرشيف) / Facebook / Roger Jabaly

وشاء "الملتقى الكندي العربي للتراث" أن تكون باكورة نشاطاته تنظيم أمسيتيْن في كندا للمؤلف الموسيقي وعازف العود والمغني اللبناني الأممي مارسيل خليفة الذي يجسّد الرسالة التي يرغب الملتقى بإيصالها كما أخبرني رئيسه ومديره التنفيذي، الكندي اللبناني روجيه جَبَلي.

ويرافق خليفة في هاتيْن الأمسيتيْن، الأولى هذا الخميس في ميسيسوغا قرب تورونتو والثانية هذا الأحد في مونتريال، ابنُه رامي على البيانو وعازفُ الإيقاع الفرنسي أيمريك وستريتش. كما يحيي الثلاثة حفلتيْن أخرييْن في كندا، هذا السبت في أوتاوا ويوم السبت من الأسبوع المقبل في إدمونتون.

سالتُ ضيفي السيد جَبَلي عن جمعيته وأهدافها والتحديات التي تواجهها.

استمعوا
فئة:ثقافة وفنون، مجتمع
كلمات مفتاحية:،

هل لاحظتم وجود خطاّ ما؟ انقر هنا!

لأسباب خارجة عن إرادتنا ، ولفترة غير محددة ، أُغلقت خانة التعليقات. وتظل شبكاتنا الاجتماعية مفتوحة لتعليقاتكم.