مُزنة دُريد سيدة سورية تقيم في كندا منذ 16 شهراً وتنشط في "الحركة النسوية السياسية السورية" التي تدعو لـ"بناء دولة ديموقراطية تعددية على أسس المواطنة المتساوية" في سوريا.

لوغو "الحركة النسوية السياسية السورية" / Facebook
وعقدت هذه المنظمة غير الحكومية مؤتمرها التأسيسي في باريس في تشرين الأول (أكتوبر) الفائت.
وتتضمن خطة عمل "الحركة النسوية السياسية السورية" تعزيز التوعية حول "أهمية المشاركة السياسية للمرأة في جميع الأوساط وخاصة بين النازحين والنازحات واللاجئين واللاجئات"، و"العمل على الملفات المتعلقة بالقضايا المهمة في سوريا من منظور الجندر بما فيها: الدستور وهيئة الحكم الانتقالية والعدالة الانتقالية والمعتقلون والمعتقلات والمختفون والمختفيات قسراً والعودة الطوعية والكريمة للاجئين والتعافي المبكر وإعادة الإعمار والتعليم والصحة والإعلام".
حاورتُ ضيفتي السيدة دريد حول هذه المنظمة وحول رأيها الشخصي في الغارات الصاروخية التي شنتها الولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا على أهداف للنظام السوري فجر السبت الفائت.
استمعوا
لأسباب خارجة عن إرادتنا ، ولفترة غير محددة ، أُغلقت خانة التعليقات. وتظل شبكاتنا الاجتماعية مفتوحة لتعليقاتكم.