مقاطعة كيبيك الكندية على موعد مع انتخابات تشريعية عامة بعد ثلاثة أشهر ونصف، ويتوقع الكثيرون أن تكون مسألةُ ارتداء الرموز الدينية حاضرة بقوة خلال هذه الحملة الانتخابية أسوة بما حصل في الحملة الانتخابية الأخيرة عام 2014.
والجمعية الوطنية الكيبيكية (الجمعية التشريعية)، حيث للحزب الليبرالي الكيبيكي الحاكم بزعامة فيليب كويار أكثرية المقاعد، أقرت الخريف الفائت قانون الحياد الديني للدولة الذي ينص على أنه يجب على من يعطي خدمة عامة أو من يتلقاها أن يكون سافر الوجه، ومن ضمن ذلك خدمات النقل العام والاستشفاء.
أما أحزاب المعارضة الثلاثة، من اليمين إلى اليسار، فتدعم توصيات لجنة بوشار تايلور الاستشارية حول التسويات المتصلة بالفوارق الثقافية الصادرة عام 2008 والتي تنص على حظر ارتداء الرموز الدينية البارزة من قبل موظفي الدولة الذين يمارسون صلاحيات قسرية، كالقضاة والمدعين العامين وأفراد الشرطة وحراس السجون.

طابَع أصدرته مؤسسة البريد الكندية العام الماضي احتفاءً بأهم اثنيْن من أعياد المسلمين: الأضحى والفطر / Canada Post
حاورتُ ضيفي رئيس "المنتدى الإسلامي الكندي" الأستاذ سامر مجذوب حول فرح الاحتفال بعيد الفطر وشجون السياسة الأقل فرحاً.
استمعوا
لأسباب خارجة عن إرادتنا ، ولفترة غير محددة ، أُغلقت خانة التعليقات. وتظل شبكاتنا الاجتماعية مفتوحة لتعليقاتكم.