المدرّبة الحقوقية في "المجلس الأعلى لحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة" في الأردن آلاء نزيه رمزي الدقّاق في صورة مأخوذة خلال مشاركتها في برنامج "إكويتاس" الدولي في مونتريال للتدريب على ثقافة حقوق الإنسان / Equitas

تدريب في كندا على ثقافة حقوق الإنسان لتعزيز حقوق ذوي الإعاقة في الأردن

ضيفتي الآنسة آلاء نزيه رمزي الدقّاق مدرّبة حقوقية في "المجلس الأعلى لحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة" في الأردن الذي يقول موقعه الإلكتروني إن مهمته هي "رسم السياسات والتخطيط والتنسيق والمتابعة والدعم لجميع الأنشطة المبذولة لخدمة الأشخاص ذوي الإعاقة باعتماد نهج الإدارة التشاركية والحاكمية الرشيدة والمساءلة والشفافية".

وكانت آلاء نزيه رمزي الدقّاق في عداد 95 مدرّباً وناشطاً حقوقياً من 52 بلداً حول العالم شاركوا في البرنامج الدولي للتدريب على ثقافة حقوق الإنسان الذي نظمه "المركز الدولي لتعليم حقوق الإنسان" في مونتريال، المعروف أيضاً باسم "إكويتاس" (Equitas)، والبالغة مدته ثلاثة أسابيع.

المدرّبة الحقوقية في "المجلس الأعلى لحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة" في الأردن آلاء نزيه رمزي الدقّاق خلال عمل مشترك مع ناشطين حقوقيين آخرين في إطار برنامج "إكويتاس" الدولي في مونتريال للتدريب على ثقافة حقوق الإنسان / Equitas

في الحديث الذي أجريته معها يوم الأربعاء من الأسبوع الفائت، أي قبل نهاية برنامج "إكويتاس" بيوميْن، أخبرتني الآنسة آلاء أنها ستستثمر المهارات التي اكتسبتها بفضل البرنامج في تعاطيها مع الجامعات الحكومية في الأردن، لاسيما في مجال تطبيق النهج التشاركي في مسألة دمج الأشخاص ذوي الإعاقة في التعليم.

استمعوا
فئة:غير مصنف
كلمات مفتاحية:، ، ، ،

هل لاحظتم وجود خطاّ ما؟ انقر هنا!

لأسباب خارجة عن إرادتنا ، ولفترة غير محددة ، أُغلقت خانة التعليقات. وتظل شبكاتنا الاجتماعية مفتوحة لتعليقاتكم.