صورة من داخل كنيسة الأمير تادرس في مدينة المنيا المصرية في 3 تشرين الثاني (نوفمبر) الفائت خلال مراسم جنازة المسيحيين الأقباط الذين سقطوا في اليوم السابق بنيران مسلحين فيما كانوا داخل حافلات تقلهم في رحلة حج إلى دير الأنبا صموئيل في محافظة المنيا. وسقط في الهجوم سبعة قتلى وعدد أكبر من الجرحى توفي اثنان منهم لاحقاً. (محمد عبد الغني / رويترز)

“وقفة سلمية” أمام قنصلية مصر لإطلاق “صرخة ألم” عن واقع الأقباط

دعت "الهيئة القبطية الكندية" و"المنظمة الكندية المصرية لحقوق الإنسان" و"منظمة التضامن القبطي" و"منتدى الشرق الأوسط للحريات" لـ"وقفة سلمية" يوم غد السبت أمام مبنى القنصلية المصرية في مونتريال بهدف إطلاق "صرخة ألم (...) حتى يعرف الجميع ما تتعرض له أسرنا القبطية، ويعي المجتمع الكندي مدى المعاناة التي يعانيها جسد الكنيسة القبطية".

والمنظمات الأربع التي وجهت الدعوة غيرُ حكومية، وأشارت في بيانها إلى حوادث طالت مواطنين أقباطاً في مصر وكنائس للأقباط.

صورة لوسط القاهرة وتبدو في الأعلى قلعة صلاح الدين الأيوبي على جبل المقطم (أرشيف) / محمد عبد الغني / رويترز

سألتُ نائب رئيس "الهيئة القبطية الكندية" الأستاذ عادل داود عن سبب اختيار إقامة "الوقفة السلمية" الاحتجاجية أمام مقر بعثة دبلوماسية مصرية، وما إذا كان هذا التحرك وسواه من التي يقوم بها المصريون الأقباط في دول الانتشار يفيد الأقباط في الوطن الأم، مصر.

استمعوا
فئة:دولي، سياسة، مجتمع
كلمات مفتاحية:، ،

هل لاحظتم وجود خطاّ ما؟ انقر هنا!

لأسباب خارجة عن إرادتنا ، ولفترة غير محددة ، أُغلقت خانة التعليقات. وتظل شبكاتنا الاجتماعية مفتوحة لتعليقاتكم.