دعت "الهيئة القبطية الكندية" و"المنظمة الكندية المصرية لحقوق الإنسان" و"منظمة التضامن القبطي" و"منتدى الشرق الأوسط للحريات" لـ"وقفة سلمية" يوم غد السبت أمام مبنى القنصلية المصرية في مونتريال بهدف إطلاق "صرخة ألم (...) حتى يعرف الجميع ما تتعرض له أسرنا القبطية، ويعي المجتمع الكندي مدى المعاناة التي يعانيها جسد الكنيسة القبطية".
والمنظمات الأربع التي وجهت الدعوة غيرُ حكومية، وأشارت في بيانها إلى حوادث طالت مواطنين أقباطاً في مصر وكنائس للأقباط.

صورة لوسط القاهرة وتبدو في الأعلى قلعة صلاح الدين الأيوبي على جبل المقطم (أرشيف) / محمد عبد الغني / رويترز
سألتُ نائب رئيس "الهيئة القبطية الكندية" الأستاذ عادل داود عن سبب اختيار إقامة "الوقفة السلمية" الاحتجاجية أمام مقر بعثة دبلوماسية مصرية، وما إذا كان هذا التحرك وسواه من التي يقوم بها المصريون الأقباط في دول الانتشار يفيد الأقباط في الوطن الأم، مصر.
استمعوا
لأسباب خارجة عن إرادتنا ، ولفترة غير محددة ، أُغلقت خانة التعليقات. وتظل شبكاتنا الاجتماعية مفتوحة لتعليقاتكم.