في ظل شبه تعتيم اعلامي لوسائل الإعلام الجزائرية العمومية و الخاصة لحراك الجزائريين الرافض لترشح الرئيس عبد العزيز بوتفليقة لفترة رئاسية خامسة، أصبحت مواقع التواصل الاجتماعي منبرا للجزائريين يعبرون فيه عن أسباب هذا الرفض. قراءة لهذه الازمة من خلال آراء نشطاء على منصات التواصل الاجتماعي.
هل " بوتفليقة انتهي ؟"
" الشعب الجزائري جدّ سعيد بترشح الرئيس بوتفليقة " الوزير الاول الجزائري
Fin du règne #bouteflika
Chute du #cadre pic.twitter.com/P9JanD2DKX— fares Bedhouche (@faresfaresbed) 22 février 2019
" لايوجد حاكم، توجد صورة"
— fares Bedhouche (@faresfaresbed) 22 février 2019
انطلاق شرارة الغضب على مدارج الملاعب
ماذا يريد الجزائريون ؟
"نريد تغيير النظام بأكمله "
"احلم ببلاد يعشقها الخارج"
قوة الشباب الدافعة
أكثر من 40% من الشعب الجزائري لايفوق عمره 25 سنة.
أنا من من مواليد عام 2000 ولم أعرف الا رئيسا واحد ...نريد التغيير وفسح المجال للشباب
"Je suis de la génération des 2000 et je n'ai connu qu'un seul président. On s'est rassemblé pacifiquement et sans violence, parce qu'on veut un changement. Il est tant de laisser la place aux jeunes de ce pays." -jeune étudiante#ALGER #ALGERIE#لا_للعهدة_الخامسة pic.twitter.com/go5yYIBfI1
— Lalla Morjana (@jovendelaperla) 26 février 2019
En hommage à tout les Algériens qui sont sortis manifesté pacifiquement et dignement leurs refus au 5e mandant, devant un silence médiatique honteux de la part des TV nationales. #حراك_22_فيفري #لا_للعهدة_الخامسة pic.twitter.com/ErfxohkifO
— Wassim Mansouri (@wassim_man) 22 février 2019
دعوة الى مسيرة مليونية: " ارحلوا يعني ارحلوا"
ما هو الحل و من هو البديل المحتمل لبوتفليقة؟
حسب العربي زيتوت فإن هناك 3 مرشحين جدد سيخضون إنتخابات #رئاسيات2019 وهم : رمطان لعمامرة و السعيد بوحجة و عبد المجيد تبون.
حسب رأيي لعمامرة الأقرب إن صَحت الأخبار #حراك_1_مارس— البومباردي (@IM_Bombardi) 27 février 2019
رشيد نكاز، العراب، "نجم" الانتخابات الرئاسية الجزائرية على مواقع التواصل الاحتماعي
رشيد نكاز (اقصي شمال الصورة) يلاقي شعبية لدى الشبان على مواقع التواصل الاجتماعي
لأسباب خارجة عن إرادتنا ، ولفترة غير محددة ، أُغلقت خانة التعليقات. وتظل شبكاتنا الاجتماعية مفتوحة لتعليقاتكم.