أسرة القسم العربي وضيف البرنامج أحمد سعيد مدير البرمجة المساعد في مهرجان أورينتاليس/RCI

أسرة القسم العربي وضيف البرنامج أحمد سعيد مدير البرمجة المساعد في مهرجان أورينتاليس/RCI

بلا حدود للأسبوع المنتهي الأحد في 11-08-2019

استمعوا

نرحّب بكم في برنامجنا الأسبوعي بلا حدود الذي نقدّمه كلّ يوم جمعة في الثانية والربع من بعد الظهر بتوقيت مدينة مونتريال.

يمكن متابعة البرنامج مباشرة عبر موقعي فيسبوك ويوتيوب، وعبر موقعنا الالكتروني rcinet.ca/ar

حلقة هذا الأسبوع من إعداد وتقديم مي أبو صعب وفادي الهاروني وسمير بن جعفر.

ونستضيف الشاب الكندي المصري أحمد سعيد مدير البرمجة المساعد في مهرجان أورينتاليس  في مونتريال الذي يستمرّ من 22 إلى 25 آب أغسطس الجاري.

مهرجان أورينتاليس مناسبة أمام الجاليات المهاجرة للتعريف بثقافاتها وتقاليدها وفنونها/Festival orientalus

مهرجان أورينتاليس مناسبة أمام الجاليات المهاجرة للتعريف بثقافاتها وتقاليدها وفنونها/Festival orientalus

و المهرجان الذي يجري في المرفاّ القديم في مونتريال في نسخته التاسعة هذه السنة، ويحفل على عادته بالعديد من الأنشطة الفنيّة والثقافيّة الملوّنة بألف لون ولون، و ينقل الزائر  كما يقول على موقعه، في رحلات يكتشف فيها سحر الشرق الغني بحضاراته، من المغرب إلى الصين وفيتنام، مرورا بسوريا ولبنان و الهند وسواها من الدول.

أحمد سعيد مدير البرمجة المساعد في مهرجان ورينتاليس في مونتريال يقول إنّ المهرجان يعكس التعدديّة التي تميّز مدينة مونتريال / RCI

أحمد سعيد مدير البرمجة المساعد في مهرجان ورينتاليس في مونتريال يقول إنّ المهرجان يعكس التعدديّة التي تميّز مدينة مونتريال / RCI

و يجري المهرجان  كلّ سنة قبل نحو شهرين على  موعد مهرجان العالم العربي في مونتريال، ويشكّل واجهة للجاليات المهاجرة، لإبراز حضارتها وتقاليدها وفنّها، و التعريف بها للكنديّين.

ويقول أحمد سعيد مدير البرمجة المساعد في مهرجان أورينتاليس إنّ المشاركين فيه هم من دول الشرق بمفهومه الواسع، ويشمل دول المشرق العربي والمغرب والشرق الأقصى.

وتتمثّل فيه جاليات من مختلف هذه الدول، ولكلّ منها خيمة للتعريف بفنّها وحضارتها، ويشارك متطوّعون في إعداد الخيم.

وجديد المهرجان هذه السنة كما يقول أحمد سعيد، ساحة ورينتاليس التي توفّر مساحة يتعاون فيها الجميع فوق خشبة المسرح لتقديم عروض مشتركة، إضافة إلى العروض التي يقدّمها كلّ بلد أمام خيمته.

ويستضيف المهرجان فنّانين من الخارج وفنّانين كنديّين من أصول مهاجرة، وتجتذب العروض الكثيرين في كلّ يوم.

والحفلات مجانيّة ومفتوحة للجميع، وهنالك أنشطة للكبار والصغار، وعلى سبيل المثال، هنالك نشاط لتعليم الخطّ العربي.

ويقول الطالب الكندي المصري أحمد سعيد الذي يتابع دراسته في الهندسة الكهربائيّة في جامعة ماكغيل إنّه مرتاح لتعاونه مع المهرجان الذي اكتشفه بالصدفة، والذي يشكّل بالنسبة له مناسبة للتواصل مع حضارة الوطن الأمّ والفنّ العربي والفنّ بالإجمال.

فئة:غير مصنف
كلمات مفتاحية:، ، ،

هل لاحظتم وجود خطاّ ما؟ انقر هنا!

لأسباب خارجة عن إرادتنا ، ولفترة غير محددة ، أُغلقت خانة التعليقات. وتظل شبكاتنا الاجتماعية مفتوحة لتعليقاتكم.