أبيات لـ"أمير الدولتيْن"، اللبناني أمين آل ناصر الدين، أحد أعلام العرب في الشعر والبيان ومؤلف "دقائق العربية"، أحد أبرز المراجع اللغوية العربية (Facebook / Association des amis de la langue arabe)

عن الشغف بلغة الضاد وحبّ تدريسها، مقابلة في يومها العالمي مع بيار أحمراني

بيار أحمراني، أستاذ اللغة العربية في جامعة مونتريال منذ عام 1980 والزميل السابق في القسم العربي (1990 – 2018) / Pierre Ahmaranian / Facebook

اليوم، الثامن عشر من كانون الأول (ديسمبر)، هو اليوم العالمي للغة العربية.

ففي مثل هذا اليوم من عام 1973 أصدرت الجمعية العامة للأمم المتحدة قراراً أقرت بموجبه اعتماد اللغة العربية ضمن اللغات الرسمية ولغات العمل في الأمم المتحدة، لتنضم بالتالي لغةُ القرآن إلى خمس لغات أُخرى هي الإنكليزية والفرنسية والروسية والإسبانية والصينية.

وفي عام 2012 قررت منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (يونسكو UNESCO) جعل هذا اليوم التاريخي موعداً سنوياً للاحتفال بلغة الضاد.

الأستاذ بيار أحمراني، الزميل السابق والصديق الدائم للقسم العربي الذي عمل فيه منذ تأسيسه عام 1990، يدرّس العربية منذ عقودٍ من الزمن، في الوطن الأم لبنان أولاً، ثم في جامعة مونتريال منذ عام 1980.

سألته في حوار أجريته معه اليوم عمّا جذبه إلى اللغة العربية وإلى تعليمها، وعن طلابه في جامعة مونتريال ودوافع دراستهم لغة الضاد والمصاعب التي تواجههم في تعلّمها، وأيضاً عن الشروط التي يجب أن يستوفيها من يرغب بتدريس لغة أمير الشعراء أحمد شوقي وشاعر القطريْن خليل مطران في جامعات كندا.

استمعوا
فئة:ثقافة وفنون
كلمات مفتاحية:، ، ، ،

هل لاحظتم وجود خطاّ ما؟ انقر هنا!

لأسباب خارجة عن إرادتنا ، ولفترة غير محددة ، أُغلقت خانة التعليقات. وتظل شبكاتنا الاجتماعية مفتوحة لتعليقاتكم.