الدراسة في جامعة ماكغيل فتحت آفاقا كثيرة أمام الطالب ألبير معوّض. و قد أكسبته تعدّديّة المجتمع الكندي والمحيط الطلّابي في جامعة ماكغيل خبرة لا مثيل لها.
ولكنّ تجربته الكنديّة لا تخلو من بعض الطرائف، خصوصا في فصل الشتاء الذي يخبّئ مفاجآت لمن لا يعرفه جيّدا.
لأسباب خارجة عن إرادتنا ، ولفترة غير محددة ، أُغلقت خانة التعليقات. وتظل شبكاتنا الاجتماعية مفتوحة لتعليقاتكم.