تنصح مليكة ناصري، أستاذة اللغة العربية في مدرسة الحياة لنهاية الأسبوع التابعة للمركز الثقافي الجزائري في مونتريال، الأهل بالتحدّث مع أبنائهم باللغة العربية حتى وإن كان ذلك بالعامية.
فوفقًا لها، ليس هناك مكان آخر ماعدا البيت أو المدرسة حيث يمكن للطفل تعلّم لغة الضادّ لأنه يعيش في وسط تغلب عليه الفرنسية أوالانكليزية.
لأسباب خارجة عن إرادتنا ، ولفترة غير محددة ، أُغلقت خانة التعليقات. وتظل شبكاتنا الاجتماعية مفتوحة لتعليقاتكم.