أسّس عماد حلّاق مؤسسة سلسبيل الضاد في بداية الألفية حيث كان طالبًا في الإعلام الآلي. في ذلك الوقت، كان الكثير من زملائه مهتمّين بتعلّم الثقافة واللغة العربية لكّن الطرق الموجودة كانت تقليدية، حسبه.
ويؤكّد أنّ طريقة سلسبيل الضاد تهدف إلى تحديث تدريس اللغة العربية لغير الناطقين بها.
لأسباب خارجة عن إرادتنا ، ولفترة غير محددة ، أُغلقت خانة التعليقات. وتظل شبكاتنا الاجتماعية مفتوحة لتعليقاتكم.