بيتي في كندا

"بيتي الزغير بكندا" (بيتي الصغير في كندا)، تغنّي فيروز في اقتباس بالعربية لأغنية لين رونو الشهيرة "Ma cabane au Canada" (كوخي في كندا).

وهذا البيت، صغيراً كان أو كبيراً، يسعى الكنديون، ومن بينهم الكنديون الجدد، لامتلاكه باكراً. وارتفع معدّل عمر الكندي عند شرائه أوّل منزل إلى 36 عاماً، حسب تقرير لـ"بنك أوف مونتريال" (BMO)، أحد أكبر المصارف الكندية، صدر في صيف 2019. وكان معظم المالكين عندئذ قد اشتروا منازلهم قبل بلوغهم سنّ الـ30. ويقيم ثلثا الكنديين في منازل يملكونها.

هل شراء منزل للإقامة فيه أفضلُ من السكن بالإيجار؟ وما هي المتطلبات المالية لشراء المنزل المنشود؟ وما تأثير جائحة "كوفيد - 19" التي ضربت كندا في آذار (مارس) 2020 على السوق العقارية فيها؟ وهل الظروف مؤاتية حالياً للشراء؟

هذه الأسئلة وسواها طرحها القسم العربي في راديو كندا الدولي على ضيوفه، المتعددي الخلفيات والمقيمين في عدة مناطق كندية، في سلسلة تدوينات صوتية (بودكاست) بعنوان "بيتي في كندا".

اطلع على الملف

فئة:اقتصاد، مجتمع
كلمات مفتاحية:

هل لاحظتم وجود خطاّ ما؟ انقر هنا!

لأسباب خارجة عن إرادتنا ، ولفترة غير محددة ، أُغلقت خانة التعليقات. وتظل شبكاتنا الاجتماعية مفتوحة لتعليقاتكم.