أرقام الاسبوع المنتهي في 07-07-2013

فقرة أرقام الأسبوع  مع مي ابوصعب وفادي الهاروني وبيار احمراني نقدّم فيها مجموعة من الأرقام المستوحاة من الأحداث التي تدور هنا في كندا وحول العالم.

15 :

 شبكة الطرقات في مقاطعة كيبيك تضم حاليا 15 جهاز رادار لضبط السرعة.  وتعتزم وزارة النقل الكيبيكية زيادة 36 جهازا إضافيا إليها بحلول نهاية العام الحالي 2013. وستنضم مدينتا لافال وغاتينو إلى شبكة المراقبة التي تهدف لمراقبة السائقين حسبما اوضحت الوزارة.

وستنشر الوزارة كذلك أجهزة رادار لضبط المخالفات على الاشارات الضوئية في الفترة نفسها. ويأتي ذلك في إطار حملة لتعزيز الرقابة الالكترونية على قيادة السيارات.

وكان المشروع النموذجي قد انطلق عام 2009 في مدينتي كيبيك وغاتينو .  وتقول الوزارة إنها ستوسع دائرة نشر الرادارات إلى مناطق اخرى تسجل فيها حالات مرتفعة لحوادث السير بسبب السرعة وعدم احترام الاشارات الضوئية.

 8 :

8 حرائق غابات اندلعت شمال مقاطعة كيبيك أحدها على مقربة من قرية ايستمين التي تضم 350 شخصا. وتم إخلاء السكان بسبب انتشار دخان الحرائق في محيط القرية.

وتولى 42 عنصرا من عناصر الاطفاء تدعمهم 4 طائرات صهاريج العمل على إخماد الحرائق. ومنعت السلطات المواطنين من إشعال النار في الهواء الطلق. وعزت الحرائق إلى أحوال الطقس التي تتسبب في تجفف الغطاء الحرجي. ووسّعت نطاق منع إشعال النار إلى مناطق تمتد من شمال كيبيك إلى شمال اونتاريو وتشمل خليج السان لوران.

مليار دولار

مليار دولار هو المبلغ الذي ينفقه الأميركيون لشراء الألعاب النارية أو المفرقعات للاحتفال سنويا بيوم الاستقلال في الرابع من تموز يوليو . علما أن هذه السنة تراجع قليلا لأن القوات المسلحة ألغت استعمال الألعاب النارية في كل قواعدها وثكناتها جراء الاقتطاعات في الموازنة .

وهذا الحس الوطني يستفيد منه الصناعيون والتجار . فالأميركيون ينفقون مبلغ 300 مليون دولار سنويا لشراء الأعلام الأميركية للمناسبة . وظاهرة رفع العلم الأميركي أمام المنازل أو على شرفاتها منتشرة في المدن والأحياء الأميركية على مدار السنة . ومن يتجول داخل الولايات المتحدة يلحظ ذلك .

إضافة إلى ماتقدم ، ينفق الأميركيون خلال احتفالاتهم بالعيد الوطني مليارين وخمسمئة مليون دولار للمأكولات والمشروبات.

بعض الأرقام عن واقع الاقتصاد السوري بعد نحو سنتين وأربعة أشهر على اندلاع الانتفاضة الشعبية التي تحولت حرباً أهلية أودت بحياة مئة ألف شخص إضافة إلى مئات آلاف الجرحى وهجرت عن ديارهم ملايين المواطنين.

قبل آذار (مارس) 2011 كان الاقتصاد السوري ينمو بنسبة 6% سنوياً، وعام 2010 بلغ إجمالي الناتج الداخلي 60 مليار دولار أميركي، بينما هو الآن بحدود 33 مليار دولار.

كان احتياط سوريا من العملات الأجنبية في آذار (مارس) 2011 17 مليار دولار، فيما يُقدر الآن بأربعة مليارات ونصف المليار دولار.

كان الدولار الأميركي يساوي 47 ليرة سورية عام 2010، أما الآن فيساوي 100 ليرة.

وإنتاج سوريا من النفط يساوي حالياً 5% من إنتاجها قبل بدء النزاع المسلح.

أما خسائر القطاع العام في سوريا فبلغت حتى الآن 15 مليار دولار، وقطاع السياحة الذي أدخل إلى الاقتصاد السوري ثمانية مليارات دولار عام 2010 مني بخسائر فادحة في المداخيل وفي البنى التحتية.

استمعوا

فئة:اقتصاد
كلمات مفتاحية:، ،

هل لاحظتم وجود خطاّ ما؟ انقر هنا!

لأسباب خارجة عن إرادتنا ، ولفترة غير محددة ، أُغلقت خانة التعليقات. وتظل شبكاتنا الاجتماعية مفتوحة لتعليقاتكم.