" الإسلام دين عنف " ، " القرآن نص غزو وعنف " ، " الإسلام خارج من القرون الوسطى " ...
هذا بعض ما قاله أمس مؤسس حزب العمل الديموقراطي الكيبيكي جان ألير في مقابلة أجرتها معه صحيفة لابريس .
لعل أقل ما يمكن قوله هو أن الكلام مثير ، ولسنا هنا في مجال تقييمه طبعا ، ولكنه يمثل عينة من مجموعة أفكار وأقوال ومواقف منتقدة للإسلام أو مدافعة عنه ، باتت متداولة بصورة أوسع في مختلف أوساط المجتمع الكيبيكي في أعقاب تقديم الحكومة مشروع قانون لوضع شرعة للقيم الكيبيكية قائمة على علمنة المؤسسات الرسمية دون المساس بالحريات الدينية .
ضيفنا اليوم سماحة السيد نبيل عباس ممثل المجلس اللبناني الشيعي الأعلى في كندا ، يعلق على تلك الأقوال ويتحدث عن ذكرى يوم عاشوراء .
لأسباب خارجة عن إرادتنا ، ولفترة غير محددة ، أُغلقت خانة التعليقات. وتظل شبكاتنا الاجتماعية مفتوحة لتعليقاتكم.