هل ستؤدي " شرعة القيم الكيبيكية " إلى إرغام طبيب ما على إجهاض امرأة خلافا لضميره ؟
هل ستؤدي إلى إرغام رجل دين ما إلى عقد قران مثليين جنسين خلافا لمعتقداته ؟
هل ستسمح بارتداء البرقع والنقاب خارج الوظائف العامة وهو أمر مرفوض ؟
هل ستقود إلى إرغام المؤمن على ممارسة شعائره الدينية سرا ؟
ما هي الوجهة التي ستتخذها وبأية سرعة ؟ هل التحديات المطروحة واضحة ؟ وما هي المكاسب التي سيجنيها المجتمع منها ؟
بعض من الأسئلة التي تطرحها مذكرة قدمها تجمع مسيحيي الشرق الأوسط أمام مجلس النواب الكيبيكي منتصف الشهر الفائت .
لتوضيح تلك النقاط والموقف منها نستضيف اليوم أحد مؤسسي التجمع الطبيب الدكتور رؤوف عياس :استمعوا
لأسباب خارجة عن إرادتنا ، ولفترة غير محددة ، أُغلقت خانة التعليقات. وتظل شبكاتنا الاجتماعية مفتوحة لتعليقاتكم.