استهوتها القصص والروايات منذ الصغر وكانت تحبّ الاستماع إلى والدها يقصّها عليها كلّ ليلة قبل النوم.
واليوم، أصبحت باسكال حرفوش شديد تروي بدورها القصص لطفلتها وللأطفال الصغار.
وهي تشارك نهاية الأسبوع في مهرجان اوريانتاليس في مونتريال الذي يحفل بالعديد من النشاطات الثقافيّة والفنيّة والترفيهيّة.
قصص من كتاب كليلة ودمنة اختارتها الرّاوية واعتمدت لقصّها على الأطفال أسلوبا سهلا ومحبّبا، قريبا إلى قلوبهم وعقولهم.
تقول باسكال حرفوش شديد إن القصّة ما زالت تحتلّ مكانتها في النشاطات التثقيفيّة خلافا لما يعتقد البعض من أن التقنيات الحديثة والانترنت وألعاب الفيديو شغلت الكثيرين عنها.
أجريت مقابلة مع الرّاوية والاختصاصيّة في المسرح الدرامي باسكال حرفوش شديد سألتها خلالها عن مسيرتها المهنيّة وعن تجربتها في عالم الفن منذ وصولها من لبنان إلى كندا قبل نحو ثلاث سنوات.
استمعوا
لأسباب خارجة عن إرادتنا ، ولفترة غير محددة ، أُغلقت خانة التعليقات. وتظل شبكاتنا الاجتماعية مفتوحة لتعليقاتكم.