تجهد القنصلية التونسية في مونتريال في إقامة جسر تواصل بين المقيمين والمنتشرين وربط أبناء الجالية بالوطن الأم عبر مجموعة أنشطة ثقافية واجتماعية وجاليوية وتعليمية وتثقيفية تهدف تحديدا إلى جعل المهاجر ، وبخاصة من الجيل الثاني والثالث، يطلع على تراثه الثقافي واللغوي والسياحي والتاريخي والوطني.
وينظم هذه الأنشطة الديوان التونسي بإدارة الملحق الثقافي في القنصلية الأستاذ بوثلجة بشيني الذي يطلعنا على تفاصيل بعضها في اللقاء الهاتفي الذي أجريته معه:استمعوا
لأسباب خارجة عن إرادتنا ، ولفترة غير محددة ، أُغلقت خانة التعليقات. وتظل شبكاتنا الاجتماعية مفتوحة لتعليقاتكم.