يعاني ليبنان من مجموعة من المشاكل والأزمات والتحديات تهدد السلم الأهلي وحتى البقاء : فالجمهورية بلا رأس، ومجلسا النواب والوزراء معطلان، والأوضاع الاجتماعية والاقتصادية مزرية،والنفايات موضوع مؤجل، ناهيك عن انعكاسات الحرب السورية على الوضع السياسي والاجتماعي أقله بسبب إلى وجود أكثر من مليون ونصف لاجئ سوري على أراضيه.
من يعطل الاستحقاق الرئاسي؟ من ينتهك العيش المشترك والميثاقية؟ هل المناصفة بين المسيحيين والمسلمين مهددة؟ مجموعة من الأسئلة وسواها طرحتها على النائب عن التيار الوطني الحر الأستاذ سيمون أبو رميا الموجود حاليا في مونتريال لترؤس مؤتمر التيار الوطني الحر في كندا والولايات المتحدة، في حديث هاتفي أجريته معه:استمعوا
لأسباب خارجة عن إرادتنا ، ولفترة غير محددة ، أُغلقت خانة التعليقات. وتظل شبكاتنا الاجتماعية مفتوحة لتعليقاتكم.