مجموعة من الأخبار في أرقام نقدّمها من خلال برنامج أرقام الأسبوع.
البرنامج من إعداد وتقديم مي أبو صعب وفادي الهاروني وبيار أحمراني.
الإنفاق في عيد الميلاد متفاوت بين المقاطعات الكنديّة :
يعتزم الكنديّون المحافظة على مستوى إنفاقهم على الهدايا خلال فترة أعياد الميلاد ورأس السنة حسبما أفاد به استطلاع للرأي أجراه موقع "ايبيتس" Ebates.ca للتجارة الالكترونيّة.
ومن المتوقّع أن يبلغ متوسّط إنفاق 80 بالمئة من الكنديّين 570 دولارا، أي ما يعادل إنفاق العام الماضي 2016.
وتتفاوت معدّلات الانفاق بين مقاطعة كنديّة وأخرى.
وتحلّ مقاطعات الشرق المطلّة على الأطلسيّ في المرتبة الأولى ويصل معدّل إنفاق الفرد خلال الأعياد فيها إلى 728 دولارا تليها مقاطعة اونتاريو مع معدّل وسطي يبلغ 629 دولارا.
وفي غرب البلاد، من المتوقّع أن ينفق كلّ كنديّ 539 دولارا وأن ينفق كلّ كيبيكي مبلغ 468 دولارا كمعدّل وسطي.
ويختار 82 بالمئة من الكنديّين التسوّق عبر الانترنت لتجنّب الزحمة التي تشهدها المحلاّت والمجمّعات التجاريّة في فترة الأعياد.
ويقدّم 78 بالمئة من الكنديّين ما يُعرف بالبطاقة الهديّة وهي بطاقة تتضمّن مبلغا من المال .
وأعرب العديد منهم عن سرورهم لتلقّي البطاقة الهديّة في حين قال 36 بالمئة إنّهم يشعرون بالذنب لتقديمها.
ويتوقّع كلّ واحد من أصل 5 كنديّين أن يشتري هدايا الميلاد في اللحظة الأخيرة.
أرقام تتعلق بالرياضة الشتوية الأكثر شعبية في كندا، أي الهوكي، والقيمة المالية للفرق الكندية والأميركية:
فبحسب اللائحة السنوية التي تصدرها مؤسسة فوربز، يتصدر اللائحة فريق رينجرز – نيويورك ، بحيث تعدت قيمته وللسنة الثالثة على التوالي، المليار والخمسمئة مليون دولار يليه فريق ميبل ليفز – تورونتو، الذي بات يسبق فريق كناديان – مونتريال وقيمته مليار وأربعمئة مليون دولار، بارتفاع سبعة وعشرين بالمئة عن العام الفائت بينما يحل فريق كاناديان – مونتريال ثالثا بقيمة مليار ومئتين وخمسين مليون دولار، بارتفاع اثني عشر بالمئة .
أما من حيث الأرباح التي حققتها تلك الفرق:
رينجرز - نيويورك 94 مليون دولار
ميبل ليفز – تورونتو 76 مليون دولار
كاناديان مونتريال 92 مليون دولار
بالمقابل، ثمة فرق هوكي غير مربحة وتخسر ملايين الدولارات من مثل دوكس أناهايم، أيلندرز نيويورك ، ليتنينغ تامبا باي، أفالانش كولورادو وبانترز فلوريدا.
1,5 مليار
بالدولارات.
هذا ما بلغه العجز في الميزان التجاري الكندي في تشرين الأول (أكتوبر) الفائت متراجعاً من 3,4 مليارات دولار في أيلول (سبتمبر) كما أفادت هذا الأسبوع وكالة الإحصاء الكندية.
وكان خبراء الاقتصاد الذين استطلعت آراءَهم وكالةُ "تومسون رويترز" للأنباء قد توقعوا عجزاً بقيمة 2,7 مليار دولار.
لكن ارتفاع الصادرات للمرة الأولى منذ شهر أيار (مايو) الفائت وتراجع المستوردات قلّصا قيمة العجز.
فقد ارتفعت الصادرات بنسبة 2,7% في تشرين الأول (أكتوبر) لتبلغ قيمتها 44,5 مليار دولار، فيما تراجعت المستوردات بنسبة 1,6% لتبلغ قيمتُها 45,9 مليار دولار.
وهذا التراجع في المستوردات عائد بصورة أساسية إلى تراجع بنسبة 8,1% في المستوردات من السيارات وقطعها.
لأسباب خارجة عن إرادتنا ، ولفترة غير محددة ، أُغلقت خانة التعليقات. وتظل شبكاتنا الاجتماعية مفتوحة لتعليقاتكم.