تشير تقارير إلى أن الحالة الصحية للمهاجرين الفرنكوفونيين الذين يقيمون في بريتيش كولومبيا تتدهور وتعزو مسؤولة الاتصالات في شبكة الصحة RésoSanté ماريون ماتو إلى مجموعة عوامل:
"هناك عوامل اقتصادية اجتماعية وعوامل ثقافية بالإضافة لإمكانية الحصول على خدمات بالفرنسية في حال الحاجة لخدمات صحية"
وانطلاقا من المعطيات التي تم الحصول عليها فإن 47% من المهاجرين الفرنكوفون يشعرون بأنهم ليسوا على اتصال مع الجالية الفرنكوفونية في المقاطعة.
يشار إلى أن الدراسة تفيد بأن العلاقة بين الصحة والروابط الاجتماعية ضرورية لبقاء الأشخاص في صحة جيدة.

توفير الخدمة بالفرنسية في ألبرتا في القطاع الصحي بالنسبة للمهاجرين الفرنكوفون وهو ما يطالب به المهاجرون الفرنكوفون في بريتيش كولومبيا/راديو كندا
وما حالة مانجو نيوور التي هاجرت إلى بريتيش كولومبيا مع عائلتها منذ نحو من سنة إلا مثل على ذلك.
إن المهاجرة المذكورة تقيم حاليا في Surrey وهي تعتبر نفسها محظوظة من
الاستقبال الذي حظيت به من قبل الجمعية الفرنكوفونية الذي سمح لها بعدم شعورها بالوحدة والعزلة لتغيير بلدها الأصلي وأسلوبها الحياتي:
"إن الجمعية الفرنكوفونية في Surrey ساعدتني كثيرا وحاليا أنا أعمل في مدرسة فرنكوفونية"
مانجو نيوور مهاجرة من جزيرة موريشيوس.
راديو كندا/راديو كندا الدولي
لأسباب خارجة عن إرادتنا ، ولفترة غير محددة ، أُغلقت خانة التعليقات. وتظل شبكاتنا الاجتماعية مفتوحة لتعليقاتكم.