شباط (فبراير) هو شهر تاريخ السود في كندا، وذلك بصورة رسمية منذ عام
1996.
وللسود من أصول إفريقية حضور قديم في كندا يعود إلى ما قبل قيام الاتحادية الكندية في 1867.
هل يمكن الحديث عن رابط بين الكنديين من أصول إفريقية سوداء يتخطى لون البشرة؟ وهل يعاني الكنديون السود من أعمال تمييز؟ تناولتُ الموضوع في حديث مع الباحث الكندي البوركينابي الأصل الدكتور سيّوبا سوادغو.
والدكتور سوادغو باحث ضيف في جامعة ماكغيل في مونتريال، متخصص في الدراسات العابرة للثقافات وحائز على شهادة الدكتوراه في هذا المجال من جامعة ليون الثالثة في فرنسا، ويقوم بمتابعة دراسات ما بعد الدكتوراه في جامعة كيبيك في مونتريال (UQAM) في مجال اندماج المسلمين في كندا.