“تاريخ السود في كندا غير معروف”. هذا ما وصل إليه أمادو با المؤرخ والمحاضر في جامعة لورانسيان في شمال مقاطعة أونتاريو. وفي كتاب سيصدر له قريبا، تناول المؤرّخ أربعة قرون من التواجد الأسود في كندا منذ وصول ماثيو دا كوستا في القرن الـ17 إلى الحرب العالمية الثانية. مثل الكثير “اعتقدت أن السود مهاجرون حديثو العهد في كندا “، كما يقول المؤرخ. و هاجر أمادو با إلى كندا في عام 2009
المرأة السوداء “سعيدة وفخورة” بشعرها المجعّد
يوم انطلقت “حركة الشعر الطبيعي”، Natural hair movement في الولايات المتّحدة عام ألفين، كان الهدف منها تشجيع المرأة من أصول افريقيّة على الحفاظ على شعرها في حالته الطبيعيّة وعلى ألاّ تكون محرجة من الشعر المجعّد، ولا تضطرّ لتمليسه مخافة التعرّض للسخرية والانتقاد. ويتمّ تعريف هؤلاء النساء بكلمة “نابي” Nappy وهي مختصر لكلمتي Happy التي تعني سعيدة، و Natural التي تعني طبيعي. وانتشرت الحركة وبات مألوفا أن نرى نساء من الجاليات
أوّل أسود في منصب رفيع في جهاز الاطفاء في هاليفاكس
تمّ تعيين كوري بيلز في منصب رئيس مساعد الذي استحدثه جهاز إطفاء مدينة هاليفاكس عاصمة مقاطعة نوفا سكوشا. وكوري بيلز واحد من بين ثلاثة موظّفين تمّت ترقيتهم، وهو أوّل كندي من أبناء الجاليات السوداء يتولّى منصبا رفيعا في جهاز اطفاء المدينة الذي يعود تاريخ انشائه إلى 265 عاما خلى. وسيتولّى بيلز مسؤوليّة إدارة عمليّات اطفاء الحرائق في المناطق الريفيّة، كما سيكون له دور في صناعة القرار كونه عضوا في فريق
مركز موارد تربوية لخدمة الأسر السوداء في أوتاوا
يقدّم مركز الموارد التربوية للآباء والأمهات السود خدمات للأسر الكندية ذات الأصول الإفريقية السوداء في العاصمة الفدرالية أوتاوا وضواحيها منذ حزيران (يونيو) الفائت. والمركز تابع للتجمع الاثني الثقافي للأهالي الناطقين بالفرنسية في مقاطعة أونتاريو (“ريبفو” – REPFO)، ويقدّم خدمات في مجال العلاج النفسي الفردي كما الجماعي، إضافة إلى خدمات تهدف لإراحة الآباء والأمهات من بعض عناء الحياة. “على صعيد الإحصائيات، تخطينا أهدافنا. فنحن نوفر حالياً خدماتنا لأكثر من 400 شخص”، يقول
انعقاد القمة الثانية للسّود في كندا
استقبلت أوتاوا العاصمة الكندية يومي 2 و3 فبراير شباط فعاليات القمة الثانية للسّود في كندا. ودعا المشاركون فيها إلى تمثيل أكبر للكنديين السّود في مختلف قطاعات المجتمع مع اقتراب موعد الانتخابات الفيدرالية في أكتوبر تشرين الأول المقبل. وشارك فيها أعضاء من مجلس العموم ومجلس الشيوخ ودبلوماسيون وناشطون غبّروا عن انشغلاتهم وأولوياتهم. وقالت سارا أونيانغو، المتحدثة باسم جمعية أوتاوا لتاريخ السود في كندا :” نحن في عام انتخابات، ويتساءل كل واحد منّا