يوم وصل ديزيريه كامونييه من بلده الأمّ الكاميرون قبل عشرين سنة إلى مانيتوبا، كان عدد أبناء الجاليات السّوداء محدودا نوعا ما في هذه المقاطعة الواقعة في وسط الغرب الكندي.
وراح العدد يتنامى مع مرور الوقت وأصبحت المقاطعة تستقطب المزيد من أبناء الجاليات السوداء.