logos_RC

“لا يمكن تلوين الأبيض بالأبيض والأسود بالأسود،.
فكل واحد بحاجة للآخر ليَبرز (مثل إفريقي)”

يحيي راديو كندا خلال شهر شباط – فبراير من كل سنة شهر تاريخ السود عبر برمجة متنوعة على مختلف وسائط البث.
ويضم هذا الموقع محتويات حصرية وأرشيفات حول الواقع الذي يعيشه مواطنونا السود.

شخصيات

أول إنسان أسود وصل السواحل الكندية عام 1605 كان يدعى ماتيو داكوستا وكان على متن السفينة التي أقلّت المستكشف الفرنسي صامويل دو شامبلان .

اندماج السود في المجتمع الكندي

يساهم السود من خلال اندماجهم في المجتمع الكندي بطريقة فعّالة في دفع الحركة الاقتصادية، الفنية و الرياضية. نقدم لكم عينة من هذه المساهمات القيمة.   شهر تاريخ السود: تألق الكنديّة الهايتيّة دومينيك أنغلاد   حاكمة كندا السابقة، ميكائيل جان    داني لافريير في مصاف “الخالدين”

شهرتاريخ السود في كندا

أول إنسان أسود وصل إلى السواحل الكندية عام 1605 كان يدعى ماتيو داكوستا وكان على متن السفينة التي أقلت المستكشف صموئيل دو شمبلان. وكان داكوستا مترجما نالت خدماته استحسان شامبلان. ولكن تجربة السود الذين حذوا حذوه كانت مختلفة جدا. وخلافا للبيض فإن ملحمة السود في أميركا الشمالية تميزت بأن عددا كبيرا منهم اقتيدوا إلى كندا رغما عنهم وأصبحوا عبيدا ما تسبب باضطراب في أوساطهم لعدة أجيال. ولعبت كندا دورا في

المرأة السوداء “سعيدة وفخورة” بشعرها المجعّد

يوم انطلقت “حركة الشعر الطبيعي”،  Natural hair movement في الولايات المتّحدة عام ألفين، كان الهدف منها تشجيع المرأة من أصول افريقيّة  على الحفاظ على شعرها في حالته الطبيعيّة وعلى ألاّ تكون محرجة من الشعر المجعّد، ولا تضطرّ لتمليسه مخافة التعرّض للسخرية والانتقاد. ويتمّ تعريف هؤلاء النساء بكلمة “نابي” Nappy وهي مختصر لكلمتي Happy  التي تعني سعيدة، و Natural التي تعني طبيعي. وانتشرت الحركة وبات مألوفا أن نرى نساء من الجاليات

أوّل أسود في منصب رفيع في جهاز الاطفاء في هاليفاكس

تمّ تعيين كوري بيلز في منصب رئيس مساعد الذي استحدثه جهاز إطفاء مدينة هاليفاكس عاصمة مقاطعة نوفا سكوشا. وكوري بيلز واحد من بين ثلاثة موظّفين تمّت ترقيتهم، وهو أوّل كندي من أبناء الجاليات السوداء يتولّى منصبا رفيعا في جهاز اطفاء المدينة الذي يعود تاريخ انشائه إلى 265 عاما خلى. وسيتولّى بيلز مسؤوليّة إدارة عمليّات اطفاء الحرائق في المناطق الريفيّة، كما سيكون له دور في صناعة القرار كونه عضوا في فريق

مركز موارد تربوية لخدمة الأسر السوداء في أوتاوا

يقدّم مركز الموارد التربوية للآباء والأمهات السود خدمات للأسر الكندية ذات الأصول الإفريقية السوداء في العاصمة الفدرالية أوتاوا وضواحيها منذ حزيران (يونيو) الفائت. والمركز تابع للتجمع الاثني الثقافي للأهالي الناطقين بالفرنسية في مقاطعة أونتاريو (“ريبفو” – REPFO)، ويقدّم خدمات في مجال العلاج النفسي الفردي كما الجماعي، إضافة إلى خدمات تهدف لإراحة الآباء والأمهات من بعض عناء الحياة. “على صعيد الإحصائيات، تخطينا أهدافنا. فنحن نوفر حالياً خدماتنا لأكثر من 400 شخص”، يقول

انعقاد القمة الثانية للسّود في كندا

استقبلت أوتاوا العاصمة الكندية يومي 2 و3 فبراير شباط فعاليات القمة الثانية للسّود في كندا. ودعا المشاركون فيها إلى تمثيل أكبر للكنديين السّود في مختلف قطاعات المجتمع مع اقتراب موعد الانتخابات الفيدرالية في أكتوبر تشرين الأول المقبل. وشارك فيها أعضاء من مجلس العموم ومجلس الشيوخ ودبلوماسيون وناشطون غبّروا عن انشغلاتهم وأولوياتهم. وقالت سارا أونيانغو، المتحدثة باسم جمعية أوتاوا لتاريخ السود في كندا :” نحن في عام انتخابات، ويتساءل كل واحد منّا

عندما يكتب القدر تاريخا جديدا للسود عبر التبّني الكندي

لا يغفل مهرجان أضواء المدينة Festival Montréal en Lumière المستمرّة فعالياته منذ 22 الجاري عن إحياء شهر تاريخ السود الذي تحييه كندا طيلة شهر شباط/فبراير ولهذه الغاية وللمرة الثالثة في تاريخه، يختار هذا المهرجان نجمة الأوبيرا في كندا المتوّجة  في المحافل الدولية السوبرانو ماري-جوزيه لورد Marie Josée Lord، علما أن المهرجان يكتسي طابعا شعبويا والأوبيرا تنتمي إلى الكلاسيكية النخبوية التي لها جمهور خاص. ولكن أكثر ما يفسر عودة لورد إلى مهرجان أضواء المدينة للمرة

اسبوع للموضة الافريقية-السوداء في ادمنتون

بين الحداثة والتقليد العنوان العريض لاسبوع الموضة الافريقية الذي إنطلق السبت المنصرم للسنة الخامسة على التوالي في مدينة ادمنتون عاصمة مقاطعة البرتا في الغرب الكندي، ويندرج هذا الأسبوع في فعاليات شهر تاريخ السود في كندا. ويقول منظم هذا الحدث الكندي من أصول افريقية جيل ووانكو  بأنه يلحظ العديد من التغييرات منذ بدء هذا النشاط بحيث أن المصممين بدأوا يمزجون بين الموضة الافريقية التي حملتها معها العرقيات الأتنية السمراء مع الموضة

شهر تاريخ السود: نحو تمثيل أفضل للمرأة في عالم السينما

يحفل شهر تاريخ السود الذي يحييه راديو كندا سنويّا في شهر شباط فبراير بمجموعة من البرامج والأنشطة المخصّصة لأحوال المواطنين الكنديّين السود. وفي هذا السياق، تقدّم المخرجة اماندا غي فيلما وثائقيّا بعنوان Ouvrir la voix  . و يعطي الفيلم الكلام للمرأة السوداء ويستعرض قصص 24 امرأة يتحدّثن عن الأحكام المسبقة التي تواجههن في يوميّاتهنّ. وتؤكّد أماندا غي على أهميّة خلق نماذج للصغار وفي الوقت عينه الحديث عن واقع المرأة السوداء

شهر تاريخ السود: منتدى لتعزيز النجاح في ريادة الأعمال

استضاف مركز العلوم في مونتريال نهاية الأسبوع المنتدى الاقتصادي الدولي للجاليات السوداء في نسخته الثانية. وتمّ التركيز هذه السنة على  التنمية الاقتصاديّة وريادة الأعمال في أوساط الجاليات السوداء ومواجهة عدم المساواة التي ما زالت تعانيها هذه الجاليات. وشارك نحو من 400 شخص في المنتدى واستمعوا إلى نحو 30 خبيرا تحدّثوا عن ريادة الأعمال وكيفيّة تعزيز فرص نجاح أبناء الجاليات السوداء  و بروزهم في عالم الأعمال. وأكّدت وزيرة الاقتصاد الكيبيكيّة دومينيك

“في البحث عن الذات” وثائقي لشهر تاريخ السود

أعدّت السينمائية الكندية-السمراء المتحدّرة من أصول هايتية جوستين شارلوماين  Justine Charlemagne  من مدينة غالغيري في مقاطعة ألبرتا في الغرب الكندي، العدّة لتقديم فيلم وثائقي بعنوان: ” في البحث عن الذات”، وجاء الإعلان عن هذا الفيلم بالتزامن مع شهر تاريخ السود الذي إنطلق أمس في الأول من شهر شباط/فبراير في الولايات المتحدة الأميركية وفي كندا كما في كل سنة يخصص كل الشهر للاحتفاء بتاريخ الشعوب والجاليات السوداء وبحضاراتها وثقافاتها وفنونها. وتجدر

هل تعتقد أنّ تخصيص شهر كامل لإحياء تاريخ السود ومساهماتهم في التراث الكندي هو مبرَّر وضروري وكاف؟

شارك

راديو كندا الدولي و راديو كندا يحيون شهر تاريخ السود

لوك سيمار
– مدير، تعددية وعلاقات مع المواطن

فيديو ( بالفرنسية)

Vidéos
RCI • Radio Canada International

سبر للاراء حول شهر تاريخ السود

شهر تاريخ السود يحتفل به في امريكا الشمالية و المملكة المتحدة فقط. هل تعتقدون أنه يجب الاحتفال بهذا الحدث في العالم بأسره؟

عرض النتائج

جاري التحميل ... جاري التحميل ...